الفقه الإسلامي على المذاهب الأخرى
الفقه الإسلامي على المذاهب المندثرة, أو الغير السنية
إلى جانب المذاهب الفقهية الإسلامية السنية الأربعة المعروفة: المالكية والحنبلية والشافعية والحنفية, فهناك مذاهب كثيرة لم يكتب لها الاستمرار، من أبرزها المذهب الظاهري، ومذهب سفيان الثوري، ومذهب الليث بن سعد، ومذهب الأوزاعي والشعبي وغيرهم…(لم نتمكن من نشر كتبهم لعدم توفرها حاليا على النيت)
وتستمد جل المذاهب الإسلامية، سنية كانت أو شيعية، في التشريع في الإسلام على القرآن والسنة، لكنها تختلف في مصادر التشريع الفرعية كالإجماع والقياس والرأي، وغيرها. وهو ما تسبب في ظهور مذاهب كثيرة.
ولقد تميز عصرالأئمة المجتهدين بعد القرن الثاني الهجري, بفتح باب الاجتهاد للعلماء وظهور مذاهب فقهية لعلماء اجلاء اتبعتهم الأمة في فقههم إلى عصرنا هذا ،إلا أن بعض هذه المذاهب قد اندثر ولم يبق له اتباع يؤلفون فيه وينظِّرون له ويعملون به, وبقيت مذاهب هؤلاء العلماء منثورة في كتب الفقه المقارن إلى عصرنا هذا .(إقرأ الموضوع كاملا…)
*ملاحظة: لا نستثني المذاهب الغير السنية, التي ننشر بعض كتبها على سبيل التعريف فقط
