جامع أحكام النساء

جامع أحكام النساء

- جامع أحكام النساء - الشيخ مصطفى بن العدوي -يترجمة الشيخ: ولد فضيلة الشيخ مصطفي بن العـدوي شلبايةفى قرية "منية سمنود" التابعة لمحافظة الدقهلية ( بجمهورية مصر العـربية ) عام 1954م.- درس كلية الهندسة قسم الميكانيكا فى عام 1977م .- حفظ كتاب الله عز وجل. رحل إلى الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله تعالى في اليمن. - حضر دروسه من عام 1400هـ إلى عام 1404هـ تقريباً.- حصل علماً كثيراً مع الشيخ مقبل رحمه الله. رجع إلى مصر، وأنشأ مسجداً صغيراً وبدأ فيه التدريس بدأ دروسه فى البخارى ومسلم وفى التفسير والفقه. رحل إليه عدد كبير من الطلبة من داخل مصر وخارجها. بدأ فى إنشاء مسجد كبير ومكتبة كبيرة، بعد ازدياد عدد الطلاب.- له عدد من الدروس الأسبوعية في مختلف محافظات مصر. مؤلفات الشيخ: - كتب فى عدة اتجاهات منها ( فقه-حديث- مصطلح حديث-التفسير ) .- له مشروع كبير في التفسير ( التسهيل لتأويل التنزيل ) وقد صدر منه: تفسير عدد من سور القرآن منها ( البقرة - وآل عمران – والنساء – والنور – والحجرات – والقصص – ويوسف - وجزء عم – وجزء تبارك). ولهذا العمل مختصر فى ثلاث مجلدات صدر منه جزء يحتوى تفسير جزء عم واسمه ( تفسير الربانيين لعموم المؤمنيين ) و اختصارا آخر اسمه ( تسهيل التسهيل ) وهو تفسير للقرآن فى جزء واحد . -و مشروع آخر  يحتوى على معانى المفردات مع الثوابت من تفسيرات الرسول صلى الله عليه وسلم لبعض الآيات مع أسباب النـزول  وله كتاب في الفقه " الجامع لأحكام النساء " فى خمس مجلدات أربعة مجلدات للشرح والخامس أسئلة تطبيقية على الأربع مجلدات فى المسائل المحتواة . وله كتاب آخر فى الفقه بصفة عامة وهو كتاب اسمه ( الجامع العام فى الفقه والأحكام ) . - وهناك العديد من المؤلفات الأخرى منها: - كتاب الصحيح المسند من أحاديث الفتن والملاحم وأشراط الساعة . - وكتاب الصحيح المسند من أذكار اليوم والليلة .- والصحيح المسند من فضائل الصحابة .- والصحيح المسند من الأحاديث القدسية .- فقه التعامل مع الوالدين . - فقه التعامل بين الزوجين . - هو فقه تربية الأبناء . - "فقه الأخلاق والمعاملات مع المؤمنين " . - "أسئلة وأجوبة فى علم مصطلح الحديث مع شرح علل الحديث" .- "مفاتيح الفقه فى الدين ". - شفاء القلوب. - فقه الدعاء .وله موقع تحت عنوان   http://www.aladawy.net/media

More info →
المواريث في الشريعة الإسلامية في ضوء الكتاب والسنة

المواريث في الشريعة الإسلامية في ضوء الكتاب والسنة

- المواريث في الشريعة الإسلامية في ضوء الكتاب و السنة - الشيخ محمد علي الصابوني- ولد الشيخ الصابوني بمدينة حلب الشهباء بسوريا عام 1930م ، من أسره عريقة، وكان والده من كبار علماء حلب، تلقى الشيخ الصابوني تعليمه على يد والده وغيره من العلماء فقام بدراسة العربية والفرائض وعلوم الدين،حصل على شهادة كلية الشريعة عام 1952م، ثم أتم دراسة التخصص وتخرج عام 1954 من الأزهر حاملاً شهادة العالمية في تخصص القضاء الشرعي قامت جامعة أم القرى بتعيينه باحثاً علمياً في مركز البحث العلمي وإحياء التراث الإسلامي . ومن مؤلفاته نذكر: صفوة التفاسير، مختصر تفسير ابن كثير، التفسير الواضح الميسر، فقه العبادات في ضوء الكتاب والسنة، فقه المعاملات في ضوء الكتاب والسنة، موقف الشريعة الغراء من نكاح المتعة، النبوة والأنبياء، روائع البيان في تفسير آيات الأحكام من القرآن، قبس من نور القرآن الكريم، حركة الأرض ودورانها حقيقة علمية أثبتها القرآن، مختصر تفسير أبن كثير - تحقيق ، المواريث في الشريعة الإسلامية، النبوة والأنبياء، الزواج الإسلامي المبكر، من كنوز السنة، موسوعة الفقه الشرعي الميسر، الزواج الإسلامي المبكر سعادة وحصانة، التفسير الواضح الميسر، الهدي النبوي الصحيح في صلاة التراويح، وغيرها العديد من المؤلفات القيمة التي أثرت المكتبة الإسلامية.

More info →
المدخل الى مذهب الإمام أبي حنيفة النعمان

المدخل الى مذهب الإمام أبي حنيفة النعمان

كتاب المدخل إلى مذهب الإمام أبي حنيفة النعمان-د.أحمد سعيد حاوي-للتحميل : ترجمة الشيخ الشيخ سعيد حوى - هو سعيد بن محمد ديب حوى وتنسب عائلته إلى آل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم.- ولد في حماة 27 / 9 / 1935م في حي العليليات جنوب حماة. عاش في كنف والده وكان والده مربٍ من خيرة الرجال الشجعان المجاهدين ضد الفرنسيين.- توفيت والدته وهو في السنة الثانية من عمره، وتربى في كنف جدته، وكانت مربية فاضلة صارمة يحبها وتحبه.- عاصر في شبابه أفكار الاشتراكيين والقوميين والبعثيين والإخوان، واختار الله له فانضم إلى الإخوان عام 1952م وهو في الصف الأول الثانوي.- دخل الجامعة 1956م في كلية الشريعة. درس على عدد كبير من المشايخ منهم:شيخ حماة وعالمها الشيخ محمد الحامد، وعالم دمشق المربي الرباني الشيخ محمد الهاشمي، والشيخ عبد الوهاب دبس وزيت، والشيخ عبد الكريم الرفاعي، والشيخ أحمد المراد، والشيخ محمد علي المراد. ودرَس على الأساتذة: د. مصطفى السباعي، ومصطفى الزرقاء، ود.فوزي فيض الله، والعلامة حسن حبنكة، والأستاذ معروف الدواليبي، والعلامة الشيخ عمر الحكيم، والشيخ صالح الأشقر، وغيرهم من العلماء الأجلاء. نهل من معين التصوف الصافي المنضبط بالكتاب والسنة، كما نهل من معين السلف الصالح حتى ارتوى فأروى.من أهم معالم شخصيته:حفظ القرآن الكريم خلال دراسته في الجامعة في أربعة أشهر.كان كثير المطالعة يقرأ في كل علم نافع، وكان لمطالعته الكثيرة أثر في تكوين شخصيته وفكره. كان الشيخ رحمه الله هيّناً ليّناً أليفاً ودوداً أريحياً كريماً، بعيداً عن التكلف، قريباً من القلوب، يألف ويؤلف، لطيفاً بمن حوله من أهله وأبنائه وتلامذته وإخوانه.وإذا وجد مخالفة للشرع وآدابه فإنه يتعامل مع مثل ذلك بحزم وصرامة، مع الحكمة. كان الشيخ يقدّر محدثه وزائريه وإخوانه، ولا يحب التعامل معهم بفوقية ولا بالأمر، وإنما يرى الإقناع والتعامل بأخوية مع إخوانه ولو كان أميراً عليهم. كان يركز الشيخ إخوانه على تنظيم الأوقات ويربي إخوانه وأولاده على ذلك.كان يحرص أن لا تفوته أبداً أوراد ما بعد الصلاة. كان انتساب الشيخ إلى الحركة الإسلامية سبباً مهماً في اهتمامه بواقع الأمة وما يلزمها من أمور لتنهض وتعود إلى دينها ومجدها، فلم يكن الشيخ حريصاً على التأليف لذاته، وإنما كان ينطلق في تأليفه واختيار موضوعات كتبه من واقع الأمة الإسلامية واحتياجاتها.ألّف الشيخ نخو خمسين مجلداً.لم يكن ينظر الشيخ رحمه الله إلى الحركات الإسلامية على أنها فِرَق، وأن واحدة منها على الحق وغيرها على الباطل، وإنما كان يرى أنها جميعاً تدخل في دائرة الإسلام، بغض النظر عن الأخطاء أو الانحرافات التي قد توجد في كل جماعة، ما دامت ترجع إلى الكتاب والسنة، فكلها تستحق أن يتعاون معها لنصرة دين الله وتحقيق العبودية له.كان الشيخ رحمه الله يؤكد أنه لا يمكن أن يقود الأمة الإسلامية إلا علماؤها الصادقون الصالحون المتبحرون في جوانب العلوم الشرعية والمتبصرون بواقعهم، وما لم تكن الأمة حول علمائها الربانيين فإنها تكون في وضع شاذ.

More info →
بداية المجتهد و نهاية المقتصد

بداية المجتهد و نهاية المقتصد

كتاب بداية المجتهد و نهاية المقتصد - ابن رشد القرطبي الحفيد- محمد بن أحمد بن محمد بن رشد الأندلسي، أبو الوليد: الفيلسوف.
من أهل قرطبة. (520 - 595 هـ = 1126 - 1198 م) - كان عالما من كبار العلماء، وكتابه بداية المجتهد يدل على غزارة علمه وكونه خبيرا بالأدلة وأقوال القهاء، ولكنه اشتغل بالفلسفة وكان ينافح عن أقوال الفلاسفة وهذا هو ما نقمه عليه أهل العلم، وذكر شيخ الإسلام ابن تيمية أنه كان ينفي بعض الصفات ويميل لمذهب الباطنية.ابن رشد الحفيد العلامة فيلسوف الوقت أبو الوليد محمد بن أبي القاسم أحمد بن الإمام العلامة شيخ المالكية قاضي الجماعة بقرطبة أبي الوليد محمد بن أحمد بن أحمد بن رشد القرطبي، مولده قبل موت جده بشهر سنة عشرين وخمس مائة، عرض الموطأ على أبيه وأخذ عن أبي مروان بن مسرة وجماعة، وبرع في الفقه وأخذ الطب عن أبي مروان بن حزبول ثم أقبل على علوم الأوائل وبلاياهم حتى صار يضرب به المثل في ذلك. قال الأبار لم ينشأ بالأندلس مثله كمالا وعلما وفضلا وكان متواضعا منخفض الجناح -مال إلى علوم الحكماء فكانت له فيها الإمامة وكان يفزع إلى فتياه في الطب كما يفزع إلى فتياه في الفقه مع وفور العربية وقيل كان يحفظ ديوان أبي تمام والمتنبي. وله من التصانيف بداية المجتهد في الفقه والكليات في الطب ومختصر المستصفى في الأصول ومؤلف في العربية. وولي قضاء قرطبة فحمدت سيرته.قال شيخ الشيوخ ابن حمويه لما دخلت البلاد سألت عن ابن رشد فقيل إنه مهجور في بيته من جهة الخليفة يعقوب لا يدخل إليه أحد لأنه رفعت عنه أقوال ردية ونسبت إليه العلوم المهجورة ومات محبوسا بداره بمراكش في أواخر سنة أربع. وقال غيره مات في صفر وقيل ربيع الأول سنة خمس. ومات السلطان بعده بشهر.مؤلفاته: له شرح أرجوزة ابن سينا في الطب والمقدمات في الفقه، كتاب الحيوان، كتاب جوامع كتب أرسطوطاليس، شرح كتاب النفس، كتاب في المنطق، كتاب تلخيص الإلهيات لنيقولاوس، كتاب تلخيص ما بعد الطبيعة لأرسطو، كتاب تلخيص الاستقصات لجالينوس، ولخص له كتاب المزاج وكتاب القوى وكتاب العلل وكتاب التعريف وكتاب الحميات وكتاب حيلة البرء، ولخص كتاب السماع الطبيعي، وله كتاب تهافت التهافت وكتاب مناهج الأدلة في الأصول، وكتاب فصل المقال فيما بين الشريعة والحكمة من الاتصال ،كتاب شرح القياس لأرسطو، مقالة في العقل مقالة في القياس، كتاب الفحص في أمر العقل، الفحص عن مسائل في الشفاء، مسألة في الزمان، مقالة فيما يعتقد المشاؤون وما يعتقده المتكلمون في كيفية وجود العالم، مقالة في نظر الفارابي في المنطق ونظر أرسطو، مقالة في اتصال العقل المفارق للإنسان، مقالة في وجود المادة الأولى، مقالة في الرد على ابن سينا، مقالة في المزاج، مسائل حكمية، مقالة في حركة الفلك كتاب ما خالف فيه الفارابي أرسطو.

More info →
منهاج المسلم

منهاج المسلم

كتاب منهاج المسلم - الشيخ أبو بكر الجزائري-هو أبو بكر جابر بن موسى الجزائري أصله من بني هلال أحد القبائل العربية والتي خرجت من الجزيرة العربية واستقرت في إفريقيا واستوطنتها فهو عربي الأصل.ولد حفظه الله بقرية لِيوَه طولقة ولاية بسكرة عام 1342هـ وتوفي والده في عامه الأول فنشأ في حجر أمه. كانت أسرته أباؤه وأجداده حفاظ القرية للقرآن الكريم يتوارثون ذلك فنشأ في ذلك الجو المتدين فأتم حفظ القرآن في القرية ولم يبلغ وأمَّ بهم وسِنه ستة عشر عامًا وتعلم القراءة والكتابة في القرية. وسمع أن ببسكرة شيخًا يعلم النحو والفقه وهو الشيخ عيسى معتوفي فاستحضره إلى قريته وأسكنه في داره وأضافه وخدمه في سبيل تعليمه فدرس عليه الآجرومية ومنظومة ابن عاشر في الفقه المالكي ومصطلح الحديث وغيره. ثم بعد ذلك انتقل إلى بسكرة فتعلم على مشايخ بها مثل: نعيم النعيمي والطيب العقبي . في عام 1372هـ قدم إلى مكة للحج والعمرة والزيارة وعزم على البقاء. وواصل بعد ذلك الأخذ على مشايخ المدينة فلازم حلقة الشيخ عمر بري والشيخ محمد الحافظ وكذلك الشيخ محمد الخيال ورئيس قضاتها وخطيب مسجدها الشيخ عبد العزيز بن صالح. ثم بعد ذلك عام 1374هـ حصل على إجازة من رئاسة القضاة بمكة المكرمة للتدريس بالمسجد النبوي الشريف فأصبحت له حلقة يدرس فيها تفسير القرآن الكريم والحديث الشريف وغير ذلك. عمل مدرساً في بعض مدارس وزارة المعارف، وفي دار الحديث في المدينة المنورة، وعندما فتحت الجامعة الاسلامية أبوابها عام 1380هـ كان من أوائل أساتذتها والمدرسين فيها، وبقي فيها حتى أحيل إلى التقاعد عام 1406هـ. يتميز الشيخ الجزائري بعقيدته الصافية وأفكاره الإصلاحية التي تبعث على النهضة الإسلامية على منهج صحيح وقد أخبر أن لديه فكرة إنشاء حلقات علم بالمسجد النبوي الشريف تُخَرِّج علماء متخصصين في الشريعة الإسلامية وذلك لما رأى من نقص العلم وذهابه بذهاب العلماء وضعف مستوى من يأتي وهذه نهضة علمية إسلامية جيدة تراود الشيخ حقق الله أمنيته .قام بتأليف عدد كبير من المؤلفات، منها منهاج المسلم -عقيدة المؤمن ـ أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير وغيرها

More info →