كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال
كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال -علاء الدين المتقي الهندي (888 - 975 هـ.- ترجمته :علي بن عبد الملك حسام الدين ابن قاضي خان القادري الشاذلي الهندي ثم المدني فالمكي، علاء الدين الشهير بالمتقي: فقيه، من علماء الحديث.أصله من جونفور، ومولده في برهانفور (من بلاد الدكن، بالهند) علت مكانته عند السلطان محمود صاحب كجرات.وسكن المدينة. ثم أقام بمكة مدة طويلة، وتوفي بها.له مؤلفات في الحديث وغيره، منها «كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال - ط» ثمانية أجزاء، و «مختصر كنز العمال - ط» و «منهج العمال في سنن الأقوال - خ» في الرباط (د 255) و «المواهب العلية في الجمع بين الحكم القرآنية والحديثية - خ» و «جوامع الكلم في الواعظ والحكم - خ» قال العيدروسي: مؤلفاته نحو مئة ما بين كبير صغير.وأفرد الفاكهي - عبد القادر بن أحمد - مناقبه في تأليف سماه «القول النقي في مناقب المتقي» وقال صديق حسن خان:«وقفت على تواليفه فوجدتها نافعة ممتعة».وللشيخ عبد الوهاب المتقي كتاب «إتحاف التقي، في فضل الشيخ علي المتقي» ولعبد القادر بن أحمد الفاكثي «القول النقي، في فضل الشيخ علي المتقي» ولعبد القادر بن أحمد الفاكهي «القول النقي في مناقب المتقي» كلاهما في سيرته
More info →المعجم الأوسط
المعجم الأوسط - الطبراني، (260 - 360هـ، 873 - 971م).هو سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم. محدِّث مشهور، ثقة حافظ، معمر. والطبراني نسبة إلى بلدة طبرية، فإن أصله منها. وُلد بعكا في فلسطين، وبدأ بسماع الحديث سنة 273هـ. كان أبوه حريصًا عليه فرحل به لطلب العلم. رحل إلى بلدان كثيرة منها: بغداد والكوفة، والبصرة وإلى مدائن الشام والحجاز ومصر واليمن وأصبهان وغيرها. وامتدت رحلاته ثلاثين سنة. استقر به المقام في أصفهان. سمع من إسحق الدبري وعلي بن عبد العزيز البغوي، وأبي عبد الرحمن النسائي. روى عنه ابن عقدة، وأبو بكر بن مردويه، وأبو نعيم الأصبهاني، وعبد الرحمن بن أحمد الصفار. من مصنفاته المعجم الكبير؛ المعجم الأوسط؛ المعجم الصغير؛ كتاب الدعاء والمناسك؛ عُشرة النساء؛ السنة؛ مسند شعبة؛ مسند سفيان؛ الأوائل؛ مسند الشاميين؛ مكارم الأخلاق وله تفسير كبير الحجم. سرد الذهبي مصنفات الطبراني نقلاً عن يحيى بن منده، فكانت 76 مؤلفًا. عاش مائة سنة وعشرة أشهر. وتُوفي في أصفهان سنة 360ه.
More info →تحفة الأخيار بترتيب شرح مشكل الآثار – أبو جعفر الطحاوي
تحفة الأخيار بترتيب شرح مشكل الآثار - أبو جعفر الطحاوي.-ترجمته : (238 - 321هـ أحمد بن محمد بن سلامة أبو جعفر الطحاوي. من طحا، قرية بصعيد مصر. محدِّث، فقيه مشهور بمؤلفه العقيدة الطحاوية. درس فقه الشافعية على خاله المزني، صاحب الإمام الشافعي. ثم انتقل إلى مذهب أبي حنيفة فتفقه على الفقيه الحنفي أحمد بن أبي عمران. رحل إلى الشام، فسمع الحديث ببيت المقدس وغزة وعسقلان ودمشق، وفيها تفقه على أبي حازم عبد الحميد بن عبد العزيز. ثم عاد إلى مصر. انتهت إليه رئاسة أصحاب أبي حنيفة بمصر. روى عن يونس بن عبد الأعلى، وهارون ابن سعيد الأيلي، ومحمد بن عبدالله بن عبدالحكم، وإبراهيم بن أبي داود الضريس، وغيرهم. روى عنه ابنه علي، وسليمان بن أحمد الطبراني، وأبو الحسين محمد بن المظفر، ويوسف بن القاسم الميانجي، وأحمد بن عبد الوارث الزجاج، وعبد العزيز بن محمد الجوهري وغيرهم. مصنفاته كثيرة، منها: شرح معاني الآثار؛ مشكل الآثار؛ اختلاف الفقهاء؛ المختصر في الفقه؛ والعقيدة وهي مشهورة باسم العقيدة الطحاوية؛ أحكام القرآن؛ الوصايا؛ المحاضر والسجلات وغيرها. دفن بمصر.
More info →المعجم الكبير
المعجم الكبير - الطبراني، (260 - 360هـ، 873 - 971م).هو سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم. محدِّث مشهور، ثقة حافظ، معمر. والطبراني نسبة إلى بلدة طبرية، فإن أصله منها. وُلد بعكا في فلسطين، وبدأ بسماع الحديث سنة 273هـ. كان أبوه حريصًا عليه فرحل به لطلب العلم. رحل إلى بلدان كثيرة منها: بغداد والكوفة، والبصرة وإلى مدائن الشام والحجاز ومصر واليمن وأصبهان وغيرها. وامتدت رحلاته ثلاثين سنة. استقر به المقام في أصفهان. سمع من إسحق الدبري وعلي بن عبد العزيز البغوي، وأبي عبد الرحمن النسائي. روى عنه ابن عقدة، وأبو بكر بن مردويه، وأبو نعيم الأصبهاني، وعبد الرحمن بن أحمد الصفار. من مصنفاته المعجم الكبير؛ المعجم الأوسط؛ المعجم الصغير؛ كتاب الدعاء والمناسك؛ عُشرة النساء؛ السنة؛ مسند شعبة؛ مسند سفيان؛ الأوائل؛ مسند الشاميين؛ مكارم الأخلاق وله تفسير كبير الحجم. سرد الذهبي مصنفات الطبراني نقلاً عن يحيى بن منده، فكانت 76 مؤلفًا. عاش مائة سنة وعشرة أشهر. وتُوفي في أصفهان سنة 360ه.
More info →جامع الأصول في أحاديث الرسول
جامع الأصول في أحاديث الرسول - ابن الأثير الجزري.ترجمته : أبو الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الواحد الشيباني الجزري، عز الدين ابن الأثير(555 - 630 ه: المؤرخ الإمام، من العلماء بالنسب والأدب.ولد ونشأ في جزيرة ابن عمر، وسكن الموصل.وتجول في البلدان، وعاد إلى الموصل، فكان منزله مجمع الفضلاء والأدباء، وتوفي بها.من تصانيفه «الكامل - ط» اثنا عشر مجلدا، مرتب على السنين، بلغ فيه عام 629 هـ، أكثر من جاء بعده من المؤرخين عيال على كتابه هذا، و «أسد الغابة في معرفة الصحابة - ط» خمس مجلدات كبيرة، مرتب على الحروف، و «اللباب - ط» اختصر به أنساب السمعاني وزاد فيه، و «تاريخ الدولة الأتابكية - ط» و «الجامع الكبير - ط» في البلاغة، و «تاريخ الموصل» لم يتمه
More info →البحر الزخار المعروف بمسند البزار
البحر الزخار المعروف بمسند البزار أحمد بن عمرو بن عبد الخالق أبو بكر البزار: حافظ من العلماء بالحديث.من أهل البصرة.حدث في آخر عمره بأصبهان وبغداد والشام، وتوفي في الرملة. له مسندان أحدهما كبير سماه (البحر الزاخر) والثاني صغير. (السفر الأول من مسند البزار، بعلله) مخطوطا في خزانة الرباط (243 أوقاف) وهو ضخم، كتب سنة 863 ومنه جزآن مخطوطان، هما الثاني والثالث، في الأزهرية [مطبوع الآن في 18 مجلدا
More info →جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سنن
جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سنن - أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير .-هوالحافظ المؤرخ المفسر عماد الدين أبو الفداء : إسماعيل بن عمر بن كثير بن ضوء القرشي البصروي ، ثم الدمشقي . ولد بمجدل من أعمال دمشق سنة (701هـ) ، ثم انتقل إلى دمشق مع أخيه كمال الدين سنة (707هـ) بعد موت أبيه .-طلبه للعلم .حفظ القرآن الكريم وختم حفظه في سنة (711هـ) ، وقرأ القراءات وبرع في التفسير ، وحفظ متن
More info →المستدرك على الصحيحين
المستدرك على الصحيحين- أبو عبد الله الحاكم النيسبوري- هو محمد بن عبد الله بن حمدون (أو حمدويه) ابن نعيم بن الحكم الضبي النيسابوري، أبو عبد الله، الشهير بالحاكم النيسابوري، والمعروف بابن البَيِّع- وُلِد بنيسابور سنةَ إحدى وعشرين وثلاثمائة من الهجرة، ورحل إلى العراق سنة 341هـ، وحجَّ، وجال في بلاد خراسان وما وراء النهر. وفي سنة 359 هـ وَلِي قضاء نيسابور، ولُقِّبَ بالحاكم لتولِّيه القضاء مرة بعد مرة، ثم اعتزل منصبه ليتفرغ للعلم والتصنيف. وقد تولى السفارة بين ملوك بني بويه والسامانيين، فأحسن السفارة. شيوخ الإمام الحاكم أول سماعه سنةَ ثلاثين وثلاثمائة، سمع الكثير، وطاف الآفاق، وصنَّف الكتب الكبار والصغار، وأخذ عن نحو ألفي شخص، ومن مشايخه الدَّارقُطْنِيُّ، وابن أبي الفوارس، وغيرهما. مؤلفات الإمام الحاكم- صنَّف كتبًا كثيرةً، منها:- تاريخ نيسابور.- المستدرك على الصحيحين. الإكليل.- المدخل إلى علم الصحيح.- تراجم الشيوخ.- فضائل الشافعي. آراء العلماء في الإمام الحاكم .قال عنه الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية: "وكان من أهل العلم والحفظ والحديث... وقد كان من أهل الدين والأمانة والصيانة والضبط والتجرد والورع". وفاة الإمام الحاكم تُوُفِّي رحمه الله في نيسابور سنةَ 405 هـ/ 1014م، عن أربعٍ وثمانين سنة.
More info →جامع المسانيد
جامع المسانيد - الإمام أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن الجوزي-الشيخ الإمام، العلامة، الحافظ، المفسِّر، المحدث، المؤرخ ، شيخ الإسلام عالم العراق. جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي - -508- ه -توفي سنة 597- كتب بخطه كثيرًا من كتبه إلى أن مات. كان ذا حظٍ عظيم، وصيت بعيد في الوعظ، يحضر مجالسه الملوك، والوزراء وبعض الخلفاء، والأئمة والكبراء، وقيل إنه حضر في بعض مجالسه مائة ألف. وقال : «كتبت بأصبعي ألفي مجلد، وتاب على يدي مائة ألف، وأسلم على يدي عشرون ألفًا». ومن تصانيفه المهمة: زاد المسير في التفسير؛ جامع المسانيد؛ المغني في علوم القرآن؛ وتذكرة الأريب في اللغة؛ الموضوعات؛ الواهيات؛ الضعفاء؛ المنتظم في التاريخ؛ الناسخ والمنسوخ؛ غريب الحديث؛ الوفا في فضائل المصطفى. وغير ذلك.
More info →صحيح ابن خزيمة
صحيح ابن خزيمة - ترجمة ابن خزيمة :
أبو بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة بن المغيرة بن صالح بن بكر السلمي الفقيه النيسابوري الملقب بإمام الأئمة لتقدمه في الرد على أهل البدع وفي الجمع بين الأحاديث التي ظاهرها التناقض. ولد - رحمه الله تعالى - في صفر سنة 223 ه ببلدة نيسابور. عني في حداثته بالحديث والفقه، حتى صار يضرب به المثل في سعة العلم والاتقان.وسمع من إسحاق بن راهويه، ومحمد بن حميد، ولم يحدث عنهما، لكونه كتب عنهما في صغره وقبل فهمه وتبصره,وصنف وجود واشتهر اسمه وانتهت إليه الإمامة والحفظ في عصره بخراسان. رحل إلى العراق والشام والجزيرة ومصر. قال الدارقطني: كان ابن خزيمة إماماً ثبتاً معدوم النظير، وكان رحمه الله - متجرداً للحق حتى وإن كان ينسب للمذهب الشافعي، ولكن لم يكن بالمتمذهب فيما يبدو للأذهان، أو فيما صار عليه المتأخرون الذين يتعصبون للمذهب، بل كان يقول: ليس لأحد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قول إذا صح الخبر؛ فهذا دليل على تجرده - رحمه الله - للحق وعلى تعظيمه للسنة. يقول أبوبشير القطان: رأى جار لابن خزيمة من أهل العلم كأن لوحاً عليه صورة نبينا صلى الله عليه وسلم، وابن خزيمة يصقله, فقال المعبر حينما ذكرت له هذه الرؤيا: هذا رجل يحيى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. حدث عن خلق كثيرين من الشيوخ منهم البخاري ومسلم . وسمع من محمود بن غيلان، وعتبة بن عبد الله المروزي، ومحمد بن أبان البلخي و غيرهم.حدث عنه: البخاري، ومسلم في غير ( الصحيحين )، ومحمد بن عبد الله بن عبد الحكم أحد شيوخه، وأحمد بن المبارك المستملي، وإبراهيم بن أبي طالب، وأبو حامد بن الشرقي وإسحاق بن سعد النسوي، وخلق كثير. خلف رحمه الله آثاراً علمية كثيرة، يقول عنها تلميذه الحاكم أبو عبد الله: مصنفاته تزيد على المائة وأربعين كتاباً ... بقي منها سوى ثلاثة كتب، وهي:أولاً: كتاب التوحيد، وقد طبع عدة مرات.ثانياً: كتاب شأن الدعاء وتفسير الأدعية المأثورة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم" وهو لا يزال مخطوطاً حتى الآن , وهو من محفوظات المكتبة الظاهرية بدمشق.ثالثاً: كتاب الصحيح مختصر المختصر من المسند الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم.توفي ابن خزيمة - رحمه الله – سنة311 ه.وصلى عليه أبو النصر
تواصل معنا
Contact Us
تواصل معنا
le manuel du résident ORL