معالم في الطريق
كتاب - معالم في الطريق – تأليف السيد قطب- للتحميل : PDFهذه المعالم لا بد أن تقام من المصدر الأول لهذه العقيدة (القرآن) و من توجيهاته الأساسية و من التصور الذي أنشأه في نفوس الصفوة المختارة التي صنع الله بها في الأرض ما أراد أن يصنع و التي حولت خط سير التاريخ مرة إلى حيث شاء الحق سبحانه أن يسير . لهذه الطليعة المرتقبة كتب السيد قطب –معالم في الطريق- في أربعة فصول مستخرجة من كتاب – في ضلال القرآن- مع تعديلات و إضافات مناسبة للموضوع... - اضغط على العنوان لقراءة ملخص للكتاب أو مباشرة على الرابط أسفله للتحميل
More info →المرشد إلى فهم أشعار العرب وصناعتها – عبد الله الطيب
المرشد إلى فهم أشعار العرب وصناعتها - عبد الله الطيب - ترجمته : الدكتور عبد الله الطيب – عميد الادب العربى ولا فخر.ولد بقرية التميراب غرب الدامر فى 25 رمضان 1339هـ – الموافق 2 يونيو 1921م .والداه الطيب عبد الله الطيب و عائشة جلال الدين وهو إبن محمد بن أحمد بن محمد المجذوب. تعلم بمدرسة كسلا والدامر وبربر وكلية غردون التذكارية بالخرطوم والمدارس العليا ومعهد التربية ببخت الرضا وجامعة لندن بكلية التربية ومعهد الدراسات الشرقية والأفريقية. نال الدكتوراة من جامعة لندن (SOAS) سنة 1950م.عمل بالتدريس بأمدرمان الأهلية وكلية غردون وبخت الرضا وكلية الخرطوم الجامعية وجامعة الخرطوم وغيرها.تولى عمادة كلية الآداب بجامعة الخرطوم (1961-1974م)كان مديراً لجامعة الخرطوم (1974-1975م).أول مدير لجامعة جوبا (1975-1976م).أسس كلية بايرو بكانو "نيجيريا" , وهى الآن جامعة مكتملة. كان عبد الله الطيب شاعرا وأديبا وباحثا لغويا ومؤرخا أدبيا وناقدا من الطراز الأول. ويصنف أدبيا بأنه من أتباع المدرسة القديمة؛ إذ كان شديد الإعجاب بالشعر العربي القديم ويقدمه على الشعر الإنجليزي وسواه من الآداب الأوربية، ويرى أن الكثير من شعراء الفرنجة من أمثال دانتي ومارفيل ووليام بليك والرومانسيين قد تأثروا بالشعر العربي. وقد كان يأخذ على الشعر الإنجليزي "الذي كان ضليعا به" وغيره من الشعر الأوربي التطويل وضعف النغم وكثرة التفصيل والتفريع مما لا حاجة إلى البيان الوجداني الشعري إليه، ومن هنا كان يفضل الشعر العربي عليه. وقد كان للراحل موقف متحفظ ورافض للشعر الحر؛ إذ كان يرى أن قوانين الشعر الأوربي لا تلزم، ولا يمكن أن تصلح للشعر العربي. خلف الدكتور عبد الله الطيب العديد من الكتب والبحوث والدراسات في اللغة العربية كان أشهرها على الإطلاق كتابه "المرشد في فهم أشعار العرب وصناعتها" الذي نال عنه جائزة الملك فيصل للأدب عام 2000 م، والذي كتبه في أربعة مجلدات وهو بحث في موسيقى الشعر العربي والأغراض التي يقال فيها. كما نشر العديد من الأعمال الشعرية في كتب عدة منها: "أغاني الأصيل"، "أضواء النيل"، "بانات رامة" و"زواج السمر"، بالإضافة إلى كتبه "الحماسة الصغرى" وهي مختارات من الشعر العربي، و"الاتجاهات الحديثة في النثر العربي بالسودان"، و"الأحاجي السودانية"، و"مع أبي الطيب"، مع العديد من الكتب الأدبية والمسرحيات الشعرية، والعشرات من البحوث المجمعية. وقد كانت له دروس في تفسير القرآن الكريم بإذاعة أم درمان ما بين عامي 1958 و1969م، طبع بعضها كتبا
More info →التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد
التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد- ابن عبد البر النمري القرطبي-ترجمته : أبو عمر، شهاب الدين أحمد بن محمد بن عبد ربه ابن حبيب ابن حدير بن سالم المعروف بابن عبد ربه الأندلسي(246 - 328 ه)ـ الأديب الإمام صاحب العقد الفريد.من أهل قرطبة.كان جده الأعلى (سالم) مولى لهشام بن عبد الرحمن بن معاوية.وكان ابن عبد ربه شاعرا مذكورا فغلب عليه الاشتغال في أخبار الأدب وجمعها.له شعر كثير.منه ما سماه (الممحصات) وهي قصائد ومقاطيع في المواعظ والزهد، نقض بها كل ما قاله في صباه من الغزل والنسيب.وكانت له في عصره شهرة ذائعة.وهو أحد الذين أثروا بأدبهم بعد الفقر.أما كتابه (العقد الفريد - ط) فمن أشهر كتب الأدب.سماه (العقد) وأضاف النساخ المتأخرون لفظ (الفريد) .وله أرجوزة تاريخية ذكر فيها الخلفاء وجعل معاوية (رضي الله عنه) رابعهم ولم يذكر عليا (رضي الله عنه) فيهم.وقد طبع من ديوانه (خمس قصائد) وأصيب بالفالج قبل وفاته بأيام
More info →البحر الرائق في الزهد والرقائق
البحر الرائق في الزهد والرقائق - الشيخ د.أحمد فريد -ترجمته :ولد الشيخ د.أحمد فريد 1952 بمدينة المنيا. كان أبوه موظفاً في دائرة الإصلاح الزراعي فنشأ أحمد فريد في أسرة بسيطة، توفيت والدته بالسرطان وهو يافع فعاش مع والده وانتقل إلى محافظة الدهلقية وأتم بها دراسته حتى الثانوية العامة ثم التحق بكلية طب المنصورة وأمضى بها السنة التمهيدية (إعدادي طب) ثم انتقل إلى الأسكندرية وحصل على بكلوريوس طب الأسكندرية ألتحق بكلية الضباط الاحتياط وتم سجنه لرفضه حلق لحيته. تعرف أثناء دراسته إلى إبراهيم الزعفراني الذي أصبح في ما بعد أحد قيادي الاخوان المسلمين، وكونا معا الجامعة الإسلامية التي كانت امتداداً لحزب الإخوان المسلمين داخل جامعة الاسكندرية.ثم بدأت جماعة الإخوان المسلمين في العودة لنشاطها وطلبوا منه الانضمام بالجماعة الإسلامية إليها لكنه رفض كما ظهرت جماعة التكفير فتبرأ منها ومن فكرها فوراً .من شيوخه نذكر الشيوخ بن عثيمين, ابن باز, الألباني, محمد الصباغ أبو بكر الجزائري وغيرهم و من مصنفاته العديدة نذكر تذكرة الأبرار بالجنة - النار رسالة دعوية طبعت مرات عديدة - كتاب تزكية النفوس -وكان مطبوعاً باسم "دقائق الأخبار ورقائق الأسرار - البحر الرائق في الزهد والرقائق وهو أشهر كتبه وترجم لأكثر من لغة أجنبية
More info →المعجم الأوسط
المعجم الأوسط - الطبراني، (260 - 360هـ، 873 - 971م).هو سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم. محدِّث مشهور، ثقة حافظ، معمر. والطبراني نسبة إلى بلدة طبرية، فإن أصله منها. وُلد بعكا في فلسطين، وبدأ بسماع الحديث سنة 273هـ. كان أبوه حريصًا عليه فرحل به لطلب العلم. رحل إلى بلدان كثيرة منها: بغداد والكوفة، والبصرة وإلى مدائن الشام والحجاز ومصر واليمن وأصبهان وغيرها. وامتدت رحلاته ثلاثين سنة. استقر به المقام في أصفهان. سمع من إسحق الدبري وعلي بن عبد العزيز البغوي، وأبي عبد الرحمن النسائي. روى عنه ابن عقدة، وأبو بكر بن مردويه، وأبو نعيم الأصبهاني، وعبد الرحمن بن أحمد الصفار. من مصنفاته المعجم الكبير؛ المعجم الأوسط؛ المعجم الصغير؛ كتاب الدعاء والمناسك؛ عُشرة النساء؛ السنة؛ مسند شعبة؛ مسند سفيان؛ الأوائل؛ مسند الشاميين؛ مكارم الأخلاق وله تفسير كبير الحجم. سرد الذهبي مصنفات الطبراني نقلاً عن يحيى بن منده، فكانت 76 مؤلفًا. عاش مائة سنة وعشرة أشهر. وتُوفي في أصفهان سنة 360ه.
More info →تفسير التحرير والتنوير
ابن عاشور هو : العلامة المفسر محمد الطَّاهر بن محمد بن محمد الطَّاهر بن عاشور ، ولد في تونس سنة (1296) هـ ، الموافق (1879) م ، وهو من أسرة علمية عريقة .برز في عدد من العلوم ونبغ فيها ، كعلم الشريعة واللغة والأدب ، وكان متقنا للُّغة الفرنسية ، وعضواَ مراسَلاً في مجمع اللغة العربية في دمشق والقاهرة ، تولى مناصب علمية وإدارية بارزة كالتدريس ، والقضاء ، والإفتاء ، وتم تعيينه شيخاً لجامع الزيتونة .
ألف عشرات الكتب في التفسير ، والحديث ، والأصول ، واللغة ، وغيرها من العلوم ، منها تفسيره المسمَّى : " التحرير والتنوير" ، و" مقاصد الشريعة " ، و" كشف المغطا من المعاني والألفاظ الواقعة في الموطأ " ، و" أصول الإنشاء والخطابة " ، و" النظر لفسيح عند مضايق الأنظار في الجامع الصحيح " ، وغيرها من الكتب النافعة .توفي في تونس سنة (1394) هـ ، الموافق (1973) م، عن عمر يناهز الـ (98) عاماً .
ربانية لا رهبانية
ربانية لا رهبانية - ماذا خسر الغرب بانحطاط العرب - أبي الحسن الندوي- هو الشيخ العلامة أبو الحسن علي بن عبد الحي الحسني (نسبة إلى الحسن بن علي رضي الله تعالى عنهما) النَّدْوي (نسبة إلى ندوة العلماء)، الهندي الجنسية ، العالمي العطاء ، شيخ الأمة ، ولسانها الناطق بالحق يعد أبو الحسن الندوي من أشهر العلماء المسلمين في الهند، وله كتابات وإسهامات عديدة في الفكر الإسلامي، وكان كثير السفر إلى مختلف أنحاء العالم لنصرة قضايا المسلمين والدعوة للإسلام وشرح مبادئه، وإلقاء المحاضرات في الجامعات والهيئات العلمية والمؤتمرات. ولد بقرية "تكية" بمديرية "راي بريلي" في الولاية الشمالية بالهند في 6 من المحرم 1333هـ= 1914م،وتوفي في (23 من رمضان 1420هـ - 31 من ديسمبر 1999م)، عن 86 عامًا.
More info →زهرة التفاسير
زهرة التفاسير- محمد أبو زهرة - ترجمته:محمد بن أحمد بن مصطفى بن أحمد المعروف بأبي زهرة-ولد محمد بن أحمد بن مصطفى بن أحمد المعروف بأبي زهرة في المحلة الكبرى التابعة لمحافظة الغربية بمصر في (6 من ذي القعدة 1315هـ=29 من مارس 1898م)، ونشأ في أسرة كريمة عنيت بولدها، فدفعت به إلى أحد الكتاتيب التي كانت منتشرة في أنحاء مصر تعلم الأطفال وتحفظهم القرآن الكريم، وقد حفظ الطفل النابه القرآن الكريم، وأجاد تعلم مبادئ القراءة والكتابة، ثم انتقل إلى الجامع الأحمدي بمدينة طنطا، وكان إحدى منارات العلم في مصر تمتلئ ساحاته بحلقات العلم التي يتصدرها فحول العلماء، وكان يطلق عليه الأزهر الثاني ؛ لمكانته الرفيعة.وبعد حياة حافلة بجلائل الأعمال وبكل ما يحمد عليه توفي الشيخ سنة 1394هـ=1974م تاركا تراثا خالدا وذكرى عطرة ومواقف مشرفة.
More info →أكثر من مائة كلمة قرآنية قد تفهم خطأ
أكثر من مائة كلمة قرآنية قد تفهم خطأ - الشيخ د.عبد المجيد السنيد رحمه الله-ولد في الرياض عام ( 1362 هـ ) و والدته من بيت (الشميمري) .عرف منذ حداثته بالتدين و حب العلوم الشرعية ، عمل في هيئة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر جنوب الرياض بالأضافة الى عمله كمأذون للأنكحة شرعية ، كما عمل واعضا و مرشداً في سجون الرياض .سكن حي (المنصورة) جنوبي مدينة الرياض و أسس بها (جامع السنيد) الذي تولى إمامته و التدريس فيه حتى وفاته ، و (جامع السنيد) يعتبر مصدر إشعاع للعلم حيث تقام فيه الدروس العلمية و حلقات تحفيظ و دراسة علوم القرأن للبنين و البنات ، و شارك الشيخ أبوعبدالمجيد في التدريس أبنائه (عبدالمجيد و محمد) إضافة الى عدد من طلبة العلم في المسجد .كان الشيخ/ ابوعبدالمجيد رحمه الله محبا للخير و حريصا على الترابط و التواصل الأسري ، و قد كان أول إجتماع لعائلة السنيد في إستراحته على طريق الحاير جنوبي الرياض .توفي رحمه الله في (1425 هـ) أثر مرض عضال لازمه في سنواته الأخيرة
More info →صفة الصفوة
صفة الصفوة -الإمام أبي الفرج جمال الدين ابن الجوزي -ترجمته - هو جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي المعروف بابن الجوزي يصل نسبه إلى محمد بن أبي بكر الصديق، رضي الله عنه في قيل أنه ولد سنة 510 هجرية، توفي والده علي بن محمد وله من العمر ثلاث سنين، وتولت تربيته عمته ونشأ نشأة صالحة، ولما ترعرع حملته عمته إلى مسجد أبي الفضل بن ناصر، فتلقى منه الرعاية التامة والتربية الحسنة حتى أسمعه الحديث.فلما بلغ ابن الجوزي رشده تحمل الشدائد والمحن في طلب.وقد عاش منذ طفولته ورعا تقيا زاهدا, يحب العزلة . وكان كثير الاطلاع ومشغوفا بالقراءة فقد حكى عن نفسه أنه طالع عشرين ألف مجلد أو أكثر، وهو ما يزال طالبا. وقد بنى مدرسة بدرب دينار وأسس فيها مكتبة كبيرة ووقف عليها كتبه وكان يدرس أيضا بعدة مدارس، ببغداد. وكان لا يخاف في الله لومة لائم، وكان يحضر في وعظه الروساء والخلفاء.وقد سمع من أبي القاسم بن الحصين ، وأبي عبد الله الحسين بن محمد البارع ، وعلي بن عبد الواحد الدينوري ،وأبي غالب محمد بن الحسن الماوردي ، وأبي القاسم عبد الله بن محمد الأصبهاني الخطيب ، والقاضي أبي بكر محمد بن عبد الباقي الأنصاري ،وإسماعيل بن وغيرهم.وحدث عنه : ولده العلامة محيي الدين ، وولده الكبير علي الناسخ ، وسبطه الواعظ شمس الدين يوسف بن قزغلي الحنفي والحافظ عبد الغني، والشيخ موفق الدين ابن قدامة ، وابن الدبيثي ، وابن النجار ، وابن خليل ، والضياء ،واليلداني ، والنجيب الحراني ، وابن عبد الدائم ، وخلق سواهم .-ومصنفاته كثيرة نذكر منها : " المغني " ، " جامع المسانيد " ،"مناقب أبي بكر " ، " مناقب عمر " ، " مناقب علي " ، " مناقب عمر بن عبد العزيز " ، " مناقب سعيد بن المسيب" ، " مناقب الحسن "، " مناقب الثوري " ، " مناقب أحمد " ، " مناقب الشافعي" و" الناسخ والمنسوخ " وغيرها. وقد ناله محنة في أواخر عمره ، ووشوا به إلى الخليفة الناصر عنه بأمر اختلف في حقيقته ، فجاء من شتمه ، وأهانه ، وأخذه قبضا باليد ، وختم على داره ، وشتت عياله ، ثم أقعد في سفينة إلى مدينة واسط ، فحبس بها في بيت حرج ، وبقي هو يغسل ثوبه ، ويطبخ الشيء ، فبقي على ذلك خمس سنين ما دخل فيها حماما. عاش، رحمه الله، داعيا مرشدا كاتبا بارعا زاهدا مخلصا، قرابة تسعين عاما، فمرض خمسة أيام وانتقل إلى جوار ربه ببغداد. وكانت وفاته ليلة الجمعة (12 رمضان 597هـ) بين العشائين، واجتمع أهل بغداد وحملت جنازته على رءوس الناس، وكان الجمع كثيرا جدا، فرحمه الله رحمة واسعة وأدخله فسيح جناته ونفعنا بعلومه آمين
More info →
تواصل معنا
Contact Us
تواصل معنا
le manuel du résident ORL