البحر الرائق في الزهد والرقائق

البحر الرائق في الزهد والرقائق

البحر الرائق في الزهد والرقائق - الشيخ د.أحمد فريد -ترجمته :ولد الشيخ د.أحمد فريد 1952 بمدينة المنيا. كان أبوه موظفاً في دائرة الإصلاح الزراعي فنشأ أحمد فريد في أسرة بسيطة، توفيت والدته بالسرطان وهو يافع فعاش مع والده وانتقل إلى محافظة الدهلقية وأتم بها دراسته حتى الثانوية العامة ثم التحق بكلية طب المنصورة وأمضى بها السنة التمهيدية (إعدادي طب) ثم انتقل إلى الأسكندرية وحصل على بكلوريوس طب الأسكندرية ألتحق بكلية الضباط الاحتياط وتم سجنه لرفضه حلق لحيته. تعرف أثناء دراسته إلى إبراهيم الزعفراني الذي أصبح في ما بعد أحد قيادي الاخوان المسلمين، وكونا معا الجامعة الإسلامية التي كانت امتداداً لحزب الإخوان المسلمين داخل جامعة الاسكندرية.ثم بدأت جماعة الإخوان المسلمين في العودة لنشاطها وطلبوا منه الانضمام بالجماعة الإسلامية إليها لكنه رفض كما ظهرت جماعة التكفير فتبرأ منها ومن فكرها فوراً .من شيوخه نذكر الشيوخ بن عثيمين, ابن باز, الألباني, محمد الصباغ أبو بكر الجزائري وغيرهم و من مصنفاته العديدة نذكر تذكرة الأبرار بالجنة - النار رسالة دعوية طبعت مرات عديدة - كتاب تزكية النفوس -وكان مطبوعاً باسم "دقائق الأخبار ورقائق الأسرار - البحر الرائق في الزهد والرقائق وهو أشهر كتبه وترجم لأكثر من لغة أجنبية

More info →
المعجم الأوسط

المعجم الأوسط

المعجم الأوسط - الطبراني، (260 - 360هـ، 873 - 971م).هو سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم. محدِّث مشهور، ثقة حافظ، معمر. والطبراني نسبة إلى بلدة طبرية، فإن أصله منها. وُلد بعكا في فلسطين، وبدأ بسماع الحديث سنة 273هـ. كان أبوه حريصًا عليه فرحل به لطلب العلم. رحل إلى بلدان كثيرة منها: بغداد والكوفة، والبصرة وإلى مدائن الشام والحجاز ومصر واليمن وأصبهان وغيرها. وامتدت رحلاته ثلاثين سنة. استقر به المقام في أصفهان. سمع من إسحق الدبري وعلي بن عبد العزيز البغوي، وأبي عبد الرحمن النسائي. روى عنه ابن عقدة، وأبو بكر بن مردويه، وأبو نعيم الأصبهاني، وعبد الرحمن بن أحمد الصفار. من مصنفاته المعجم الكبير؛ المعجم الأوسط؛ المعجم الصغير؛ كتاب الدعاء والمناسك؛ عُشرة النساء؛ السنة؛ مسند شعبة؛ مسند سفيان؛ الأوائل؛ مسند الشاميين؛ مكارم الأخلاق وله تفسير كبير الحجم. سرد الذهبي مصنفات الطبراني نقلاً عن يحيى بن منده، فكانت 76 مؤلفًا. عاش مائة سنة وعشرة أشهر. وتُوفي في أصفهان سنة 360ه.

More info →
تفسير التحرير والتنوير

تفسير التحرير والتنوير

ابن عاشور هو : العلامة المفسر محمد الطَّاهر بن محمد بن محمد الطَّاهر بن عاشور ، ولد في تونس سنة (1296) هـ ، الموافق (1879) م ، وهو من أسرة علمية عريقة .برز في عدد من العلوم ونبغ فيها ، كعلم الشريعة واللغة والأدب ، وكان متقنا للُّغة الفرنسية ، وعضواَ مراسَلاً في مجمع اللغة العربية في دمشق والقاهرة ، تولى مناصب علمية وإدارية بارزة كالتدريس ، والقضاء ، والإفتاء ، وتم تعيينه شيخاً لجامع الزيتونة .
ألف عشرات الكتب في التفسير ، والحديث ، والأصول ، واللغة ، وغيرها من العلوم ، منها تفسيره المسمَّى : " التحرير والتنوير" ، و" مقاصد الشريعة " ، و" كشف المغطا من المعاني والألفاظ الواقعة في الموطأ " ، و" أصول الإنشاء والخطابة " ، و" النظر لفسيح عند مضايق الأنظار في الجامع الصحيح " ، وغيرها من الكتب النافعة .توفي في تونس سنة (1394) هـ ، الموافق (1973) م، عن عمر يناهز الـ (98) عاماً .

More info →
ربانية لا رهبانية

ربانية لا رهبانية

ربانية لا رهبانية - ماذا خسر الغرب بانحطاط العرب - أبي الحسن الندوي- هو الشيخ العلامة أبو الحسن علي بن عبد الحي الحسني (نسبة إلى الحسن بن علي رضي الله تعالى عنهما) النَّدْوي (نسبة إلى ندوة العلماء)، الهندي الجنسية ، العالمي العطاء ، شيخ الأمة ، ولسانها الناطق بالحق يعد أبو الحسن الندوي من أشهر العلماء المسلمين في الهند، وله كتابات وإسهامات عديدة في الفكر الإسلامي، وكان كثير السفر إلى مختلف أنحاء العالم لنصرة قضايا المسلمين والدعوة للإسلام وشرح مبادئه، وإلقاء المحاضرات في الجامعات والهيئات العلمية والمؤتمرات. ولد بقرية "تكية" بمديرية "راي بريلي" في الولاية الشمالية بالهند في 6 من المحرم 1333هـ= 1914م،وتوفي في (23 من رمضان 1420هـ - 31 من ديسمبر 1999م)، عن 86 عامًا.

More info →
زهرة التفاسير

زهرة التفاسير

زهرة التفاسير- محمد أبو زهرة - ترجمته:محمد بن أحمد بن مصطفى بن أحمد المعروف بأبي زهرة-ولد محمد بن أحمد بن مصطفى بن أحمد المعروف بأبي زهرة في المحلة الكبرى التابعة لمحافظة الغربية بمصر في (6 من ذي القعدة 1315هـ=29 من مارس 1898م)، ونشأ في أسرة كريمة عنيت بولدها، فدفعت به إلى أحد الكتاتيب التي كانت منتشرة في أنحاء مصر تعلم الأطفال وتحفظهم القرآن الكريم، وقد حفظ الطفل النابه القرآن الكريم، وأجاد تعلم مبادئ القراءة والكتابة، ثم انتقل إلى الجامع الأحمدي بمدينة طنطا، وكان إحدى منارات العلم في مصر تمتلئ ساحاته بحلقات العلم التي يتصدرها فحول العلماء، وكان يطلق عليه الأزهر الثاني ؛ لمكانته الرفيعة.وبعد حياة حافلة بجلائل الأعمال وبكل ما يحمد عليه توفي الشيخ سنة 1394هـ=1974م تاركا تراثا خالدا وذكرى عطرة ومواقف مشرفة.

More info →
أكثر من مائة كلمة قرآنية قد تفهم خطأ

أكثر من مائة كلمة قرآنية قد تفهم خطأ

أكثر من مائة كلمة قرآنية قد تفهم خطأ - الشيخ د.عبد المجيد السنيد رحمه الله-ولد في الرياض عام ( 1362 هـ ) و والدته من بيت (الشميمري) .عرف منذ حداثته بالتدين و حب العلوم الشرعية ، عمل في هيئة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر جنوب الرياض بالأضافة الى عمله كمأذون للأنكحة شرعية ، كما عمل واعضا و مرشداً في سجون الرياض .سكن حي (المنصورة) جنوبي مدينة الرياض و أسس بها (جامع السنيد) الذي تولى إمامته و التدريس فيه حتى وفاته ، و (جامع السنيد) يعتبر مصدر إشعاع للعلم حيث تقام فيه الدروس العلمية و حلقات تحفيظ و دراسة علوم القرأن للبنين و البنات ، و شارك الشيخ أبوعبدالمجيد في التدريس أبنائه (عبدالمجيد و محمد) إضافة الى عدد من طلبة العلم في المسجد .كان الشيخ/ ابوعبدالمجيد رحمه الله محبا للخير و حريصا على الترابط و التواصل الأسري ، و قد كان أول إجتماع لعائلة السنيد في إستراحته على طريق الحاير جنوبي الرياض .توفي رحمه الله في (1425 هـ) أثر مرض عضال لازمه في سنواته الأخيرة

More info →
صفة الصفوة

صفة الصفوة

صفة الصفوة -الإمام أبي الفرج جمال الدين ابن الجوزي -ترجمته - هو جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي المعروف بابن الجوزي يصل نسبه إلى محمد بن أبي بكر الصديق، رضي الله عنه في قيل أنه ولد سنة 510 هجرية، توفي والده علي بن محمد وله من العمر ثلاث سنين، وتولت تربيته عمته ونشأ نشأة صالحة، ولما ترعرع حملته عمته إلى مسجد أبي الفضل بن ناصر، فتلقى منه الرعاية التامة والتربية الحسنة حتى أسمعه الحديث.فلما بلغ ابن الجوزي رشده تحمل الشدائد والمحن في طلب.وقد عاش منذ طفولته ورعا تقيا زاهدا, يحب العزلة . وكان كثير الاطلاع ومشغوفا بالقراءة فقد حكى عن نفسه أنه طالع عشرين ألف مجلد أو أكثر، وهو ما يزال طالبا. وقد بنى مدرسة بدرب دينار وأسس فيها مكتبة كبيرة ووقف عليها كتبه وكان يدرس أيضا بعدة مدارس، ببغداد. وكان لا يخاف في الله لومة لائم، وكان يحضر في وعظه الروساء والخلفاء.وقد سمع من أبي القاسم بن الحصين ، وأبي عبد الله الحسين بن محمد البارع ، وعلي بن عبد الواحد الدينوري ،وأبي غالب محمد بن الحسن الماوردي ، وأبي القاسم عبد الله بن محمد الأصبهاني الخطيب ، والقاضي أبي بكر محمد بن عبد الباقي الأنصاري ،وإسماعيل بن وغيرهم.وحدث عنه : ولده العلامة محيي الدين ، وولده الكبير علي الناسخ ، وسبطه الواعظ شمس الدين يوسف بن قزغلي الحنفي والحافظ عبد الغني، والشيخ موفق الدين ابن قدامة ، وابن الدبيثي ، وابن النجار ، وابن خليل ، والضياء ،واليلداني ، والنجيب الحراني ، وابن عبد الدائم ، وخلق سواهم .-ومصنفاته كثيرة نذكر منها : " المغني " ، " جامع المسانيد " ،"مناقب أبي بكر " ، " مناقب عمر " ، " مناقب علي " ، " مناقب عمر بن عبد العزيز " ، " مناقب سعيد بن المسيب" ، " مناقب الحسن "، " مناقب الثوري " ، " مناقب أحمد " ، " مناقب الشافعي" و" الناسخ والمنسوخ " وغيرها. وقد ناله محنة في أواخر عمره ، ووشوا به إلى الخليفة الناصر عنه بأمر اختلف في حقيقته ، فجاء من شتمه ، وأهانه ، وأخذه قبضا باليد ، وختم على داره ، وشتت عياله ، ثم أقعد في سفينة إلى مدينة واسط ، فحبس بها في بيت حرج ، وبقي هو يغسل ثوبه ، ويطبخ الشيء ، فبقي على ذلك خمس سنين ما دخل فيها حماما. عاش، رحمه الله، داعيا مرشدا كاتبا بارعا زاهدا مخلصا، قرابة تسعين عاما، فمرض خمسة أيام وانتقل إلى جوار ربه ببغداد. وكانت وفاته ليلة الجمعة (12 رمضان 597هـ) بين العشائين، واجتمع أهل بغداد وحملت جنازته على رءوس الناس، وكان الجمع كثيرا جدا، فرحمه الله رحمة واسعة وأدخله فسيح جناته ونفعنا بعلومه آمين

More info →
أشراط الساعة

أشراط الساعة

كتاب أشراط الساعة- يوسف الوابل - للتحميل PDF :
إن الله تعالى أرسل محمد صلى الله عليه و سلم بالحق بشيرا و نذيرا بين يدي الساعة, فلم يترك خيرا إلا دل أمته عليه, و لا شرا إلا حذرها منه. و لما كانت هذه الأمة هي آخر الأمم, و محمد صلى الله عليه و سلم, خاتم الأنبياء, خص الله تعالى أمته بظهور أشراط الساعة فيها, و بينها لهم على لسان نبيه صلى الله عليه و سلم, أكمل بيان و أتمه, و أخبر أن علامات الساعة ستخرج فيهم لا محالة. فليس بعد محمد صلى الله عليه و سلم نبي آخر يبين للناس هذه العلامات, و ما سيكون في آخر الزمان من أمور عظام مؤذنة بخراب هذا العالم, و بداية حياة جديدة يجارى فيها كل بحسب ما قدمت يداه - فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره, و من يعمل مثقال ذرة شرا يره- إضغط على العنوان لقراءة المزيد أو على الرابط أسفله للتحميل -

More info →
المنتقى شرح موطأ مالك بن أنس

المنتقى شرح موطأ مالك بن أنس

المنتقى شرح موطأ مالك بن أنس - أبو الوليد الباجي الأندلسي المالكي.ترجمته:أبو الوليد الباجي هو القاضي أبو الوليد سليمان بن خلف بن سعد بن أيوب بن وارث التجيبي، الأندلسي، القرطبي، الباجي، الذهبي، المالكي إمام، أشعرى، وفقيه مالكي وصاحب التصانيف.ولد سنة 403 هـ. أصله من مدينة بطليوس .من علماء الأندلس أيضا.أخذ عن: يونس بن مغيث ومكي بن أبي طالب ومحمد بن إسماعيل وأبي بكر محمد بن الحسن بن عبد الوارث.ارتحل سنة 426 هـ، فحج وجاور ثلاثة أعوام، ملازما للحافظ أبي ذر، فكان يسافر معه إلى السراة، ويخدمه، فأكثر عنه وأخذ علم الحديث والفقه وعلم الكلام، ثم ارتحل إلى دمشق، فسمع من: أبي القاسم عبد الرحمن بن الطبيز والحسن بن السمسار والحسن بن محمد بن جميع ومحمد بن عوف المزني.ارتحل إلى بغداد، فسمع عمر بن إبراهيم الزهري وأبا طالب محمد بن محمد بن غيلان وأبا القاسم الأزهري وعبد العزيز بن علي الأزجي ومحمد بن علي الصوري الحافظ، وصحبه مدة، ومحمد بن عبد الواحد بن رزمة والحسن بن محمد الخلال وخلقاً سواهم. تفقه على يد القاضي أبي الطيب الطبري والقاضي أبي عبد الله الصيمري وأبي الفضل بن عمروس المالكي. ذهب إلى الموصل فأقام بها سنة على القاضي أبي جعفر السمناني المتكلم صاحب ابن الباقلاني، فبرز في الحديث والفقه والكلام والأصول والأدب. فرجع إلى الأندلس بعد ثلاث عشرة سنة بعلم غزير، حصله مع الفقر والتقنع باليسير. من تلاميذه : ابن عبد البر وابن حزم وأبو بكر الخطيب وعلي بن عبد الله الصقلي وأبو عبد الله الحميدي وأحمد بن علي بن غزلون وأبو علي بن سكرة الصدفي وأبو بكر الطرطوشي وابنه الزاهد أبو القاسم بن سليمان وأبو علي بن سهل السبتي وأبو بحر سفيان بن العاص ومحمد بن أبي الخير القاضي وخلق سواهم. تفقه به أئمة، واشتهر اسمه، وصنف التصانيف النفيسة. نذكر منها : "المنتقى في الفقه".كتاب "المعاني في شرح الموطأ"، فجاء في عشرين مجلدا، عديم النظير."الاستيفاء": كتابا كبيرا جامعا، بلغ فيه الغاية،"الإيماء في الفقه" خمس مجلدات، وغيرهم. مات أبو الوليد بالمرية في التاسع عشر من رجب سنة 474 هـ.

More info →
المحيط في اللغة – إسماعيل بن عباد الصاحب أبو القاسم

المحيط في اللغة – إسماعيل بن عباد الصاحب أبو القاسم

Tag: books

المحيط في اللغة - إسماعيل بن عباد الصاحب أبو القاسم.-ترجمته: إسماعيل بن عباد بن العباس، أبو القاسم الطالقاني، المشهور بالصاحب بن عباد ) 326 - 385 هـ(وزير غلب عليه الأدب، فكان من نوادر الدهر علما وفضلا وتدبيرا وجودة رأي. استوزره مؤيد الدولة ابن بويه الديلمي ثم أخوه فخر الدولة. ولقب بالصاحب لصحبته مؤيد الدولة من صباه، فكان بدعوة بذلك. ولد في الطالقان (من أعمال قزوين) وإليها نسبته، وتوفي بالري ونقل إلى أصبهان فدفن فيها.له تصانيف جليلة، منها (المحيط - خ) منه نسخة في مكتبة المتحف العراقي، ببغداد، في مجلدين في اللغة، وكتاب (الوزراء) و (الكشف عن مساوئ شعر المتنبي - ط)و (الإقناع في العروض وتخريج القوافي - خ) و (عنوان المعارف وذكر الخلائف - ط) رسالة، و (الأعياد وفضائل النيروز) وقد جمعت رسائله في كتاب سمي (المختار من رسائل الوزير ابن عاد - ط) وله شعر في (ديوان - ط) وتواقيعه آية الإبداع في الإنشاء..ولمحمد حسن آل ياسين، كتاب (الصاحب بن عباد، حياته وأدبه - ط) ولخليل مردم بك (الصاحب بن عباد - ط) مدرسي.

More info →