العقيدة والعبادة والسلوك
العقيدة و العبادة والسلوك - الشيخ ابي الحسن الندوي -هو الشيخ العلامة أبو الحسن علي بن عبد الحي الحسني (نسبة إلى الحسن بن علي رضي الله تعالى عنهما) النَّدْوي (نسبة إلى ندوة العلماء)، الهندي الجنسية ، العالمي العطاء ، شيخ الأمة ، ولسانها الناطق بالحق يعد أبو الحسن الندوي من أشهر العلماء المسلمين في الهند، وله كتابات وإسهامات عديدة في الفكر الإسلامي، وكان كثير السفر إلى مختلف أنحاء العالم لنصرة قضايا المسلمين والدعوة للإسلام وشرح مبادئه، وإلقاء المحاضرات في الجامعات والهيئات العلمية والمؤتمرات. ولد بقرية "تكية" بمديرية "راي بريلي" في الولاية الشمالية بالهند في 6 من المحرم 1333هـ= 1914م،وتوفي في (23 من رمضان 1420هـ - 31 من ديسمبر 1999م)، عن 86 عامًا.
More info →مختصر منهاج القاصدين
مختصرمنهاج القاصدين- الإمام عبد الله بن قدامة المقدسي- ترجمته : هو موفق الدين أبو محمد، عبد الله بن أحمد بن محمد بن قُدامة بن مقدام بن نصر بن عبد الله المقدسي، ثم الدمشقي، الصالحي-ولد في شعبان سنة 541هـ، قرب نابلس. وتوفي سنة 620ه بدمشق -- قدم دمشق مع أهله وله عشر سنين، فقرأ القرآن، وحفظ مختصر الخرقي.ثم رحل إلى بغداد حيث سمع الكثير من المشايخ.- تفقه حتى فاق أقرانه ، وانتهى إليه معرفة المذهب وأصوله. كان ورعًا، زاهدًا، تقيًا، عليه هيبة ووقار، وفيه حلم وتؤدة وأوقاته مستغرقة للعلم والعمل، وكان يفحم الخصوم بالحجج، والبراهين، وكان كثير الحياء, عزوفا عن الدنيا وأهلها هينا لينا متواضعا, محبا للمساكين حسن الأخلاق, جوادا سخيا، من رآه كأنه رأى بعض الصحابة، وكأنما النور يخرج من وجهه, كثير العبادة, يقرأ كل يوم وليلة سبعا من القرآن, ولا يصلي ركعتي السنة في الغالب إلا في بيته اتباعا للسنة, وكان مجلسه عامرا بالفقهاء والمحدثين وأهل الخير-تلقى الشيخ ابن قدامة -رحمه الله- العلم على عدد وافر من الشيوخ ومن أشهرهم تقي الدين أبو محمد عبد الغني المقدسي 612هـ وفقيه العراق ناصح الإسلام أبا الفتح نصر بن فتيان الشهير بابن المنى.تلاميذه:كثر تلاميذه جدًا ومن أشهرهم شهاب الدين أبو شامة المقدسي- والحافظ زكي الدين أبو محمد المنذري- وغيرهما. من أقوال العلماء فيه:قال أبو عمرو بن الصلاح: ما رأيت مثل الشيخ الموفق.وقال ابن تيمية: ما دخل الشام - بعد الأوزاعي - أفقه من الشيخ الموفق. وقال المنذري: الفقيه الإمام، حدث بدمشق، أفتى ودرس، وصنف في الفقه وغيره مصنفات مختصرة ومطولة.وقال الذهبي: أحد الأئمة الأعلام. تصانيفه:المغنى, الكافي في فقه الإمام ابن حنبل, الشرح الكبير على المقنع,مختصر منهاج القاصدين...
More info →كتاب الصلة لإبن بشكوال
كتاب الصلة -لإبن بشكوال. ترجمته أبو القاسم خلف بن عبد الملك بن مسعود بن بشكوال الخزرجي الأنصاري الأندلسيتاريخ الوفاة578 ترجمة المصنف ابن بشكوال (494 - 578 هـ = 1101 - 1183 م) خلف بن عبد الملك بن مسعود بن بشكوال الخزرجي الأنصاري الأندلسي، أبو القاسم: مؤرخ بحاثة، من أهل قرطبة، ولادة ووفاة.ولي القضاء في بعض جهات إشبيلية.له نحو خمسين مؤلفا، أشهرها (الصلة - ط) في تاريخ رجال الأندلس، جعله ذيلا لتاريخ ابن الفرضي.ومن كتبه (تاريخ) في أحوال الأندلس، نقل عنه صاحب نفح الطيب كثيرا، و (الغوامض والمبهمات) اثنا عشر جزءا، ذكر فيه من جاء اسمه في الحديث مبهما فعينه، و (رواة الموطأ) جزء، و (الفوائد المنتخبة والحكايات المستغربة - خ) عشرون جزءا في مجلد واحد، رأيته في الفاتيكان (28)و (كتاب المستغيثين بالله تعالى - خ) رسالة، و (القربة إلى رب العالمين بالصلاة على محمد سيد المرسلين - خ) رسالة، رأيتهما في المجموع (242 أوقاف) في خزانة الرباط.و (المحاسن والفضائل) في التراجم، نحو عشرين جزءانقلا عن : الأعلام للزركلي- وكتاب صلة الصلة جعله ابن الزبير الغرناطي تتمة لكتاب الصلة للحافظ ابن بشكوال.
More info →الدرر في اختصار المغازي والسير
الدرر في اختصار المغازي والسير - الإمام الحافظ المحدث ابن عبد البر -ترجمته: أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر بن عاصم النَمَرِيّ الأندلسي، القرطبي المالكي، المعروف بابن عبد البر (368 هـ - 463هـ)، هو الإمام الفقيه المجتهد الحافظ ومحدث عصره، كان قاضيا ومؤرخا، صاحب التصانيف المهمة، من أشهر أصحابه الإمام علي بن حزم الأندلسي، وكان إماماً، ثقةً، متقناً، علامةً، متبحراً، وكان في أصول الديانة على مذهب أهل السنة والجماعة، وكان في بدايته ظاهريا، ثم تحول مالكيا مع ميل واضح إلى فقه الشافعي في مسائل.ولد بـ قرطبة عام 368 هـ وتوفي سنة 463 ه طلب العلم بعد سنة 390، وأدرك الكبار، وطال عمره، وعلا سنده، وتكاثر عليه الطلبة، وجمع وصنف، ووثّق وضعّف، وسارت بتصانيفه الركبان، وخضع لعلمه علماء الزمان، وفاته السماع من أبيه الإمام أبي محمد فإنه مات قديما في سنة 380 وكان فقيها عابدا متهجدا، وعاش أبوه خمسين سنة وكان قد تفقه على التجيبي وسمع من أحمد بن مطرف، وأبي عمر بن حزم المؤرخقال الحميدى:ابن عبد البر أبو عمر فقيه حافظ مكثر، عالم بالقراءات وبالخلاف، وبعلوم الحديث والرجال، قديم السماع، يميل في الفقه إلى أقوال الشافعي. ولزم أبا عمر أحمد بن عبد الملك الفقيه، ولزم أبا الوليد بن الفرضي، ودأب في طلب الحديث، وافتنّ به، وبرع براعة فاق بها من تقدمه من رجال الأندلس، وكان مع تقدمه في علم الأثر وبصره بالفقه والمعاني له بسطة كبيرة في علم الأنساب والأخبار، جلا عن وطنه، فكان في الغرب مدة، ثم تحول إلى شرق الأندلس، فسكن دانية، وبلنسية، وشاطبة وبها توفي. وذكر غير واحد أن أبا عمر ولي قضاء أشبونة مدة .وقال أبو علي الغساني: ألّف أبو عمر في الموطأ كتبا مفيدة منها : كتاب "التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد" فرتبه على أسماء شيوخ مالك، على حروف المعجم، وهو كتاب لم يتقدمه أحد إلى مثله، وهو سبعون جزءا.ترك ابن عبد البر من تآليفه وتصنيفاته مكتبة زاخرة، فقد صنف رحمه الله في الفقه وأصوله وفي علوم القرآن والقراءات والحديث وعلومه والتراجم وعلم الرجال والتاريخ والسير والأنساب، وغيرها.اتفق المؤرخون على الإشادة بعلمه، والاعتراف بفضله، وفيه يقول تلميذه الحميدي: أبو عمر، حافظ مكة، عالم بالقراءات، وبالخلاف في الفقه، وبعلوم الحديث والرجال، قديم السماع، كثير الشيوع.- ويقول الباجي: لم يكن بالأندلس مثل أبي عمر ابن عبد البر في الحديث.- ويقول ابن بشكوال: إمام عصره، وواحد دهره، دأب في طلب العلم، وافتن فيه، وبرع براعة فاق من تقدمه من رجال الأندلس.- وقال ابن العماد: أحد الأعلام، وصاحب التصانيف... إلى أن قال:وليس لأهل المغرب أحفظ منه مع الثقة والدين والنزاهة والتبحر في الفقه والعربية والأخبار. - وقال ابن حزم: لا أعلم في الكلام على فقه الحديث مثله أصلاً، فكيف أحسن منه.- وقال ابن فرحون: شيخ علماء الأندلس، وكبير محدثيها، وأحفظ من كان فيها لسنة مأثورة، ساد أهل الزمان في الحفظ والإتقان
More info →لمعة الاعتقاد
لمعة الاعتقاد - الإمام عبد الله بن قدامة المقدسي- ترجمته : هو موفق الدين أبو محمد، عبد الله بن أحمد بن محمد بن قُدامة بن مقدام بن نصر بن عبد الله المقدسي، ثم الدمشقي، الصالحي-ولد في شعبان سنة 541هـ، قرب نابلس. وتوفي سنة 620ه بدمشق -- قدم دمشق مع أهله وله عشر سنين، فقرأ القرآن، وحفظ مختصر الخرقي.ثم رحل إلى بغداد حيث سمع الكثير من المشايخ.- تفقه حتى فاق أقرانه ، وانتهى إليه معرفة المذهب وأصوله. كان ورعًا، زاهدًا، تقيًا، عليه هيبة ووقار، وفيه حلم وتؤدة وأوقاته مستغرقة للعلم والعمل، وكان يفحم الخصوم بالحجج، والبراهين، وكان كثير الحياء, عزوفا عن الدنيا وأهلها هينا لينا متواضعا, محبا للمساكين حسن الأخلاق, جوادا سخيا، من رآه كأنه رأى بعض الصحابة، وكأنما النور يخرج من وجهه, كثير العبادة, يقرأ كل يوم وليلة سبعا من القرآن, ولا يصلي ركعتي السنة في الغالب إلا في بيته اتباعا للسنة, وكان مجلسه عامرا بالفقهاء والمحدثين وأهل الخير-تلقى الشيخ ابن قدامة -رحمه الله- العلم على عدد وافر من الشيوخ ومن أشهرهم تقي الدين أبو محمد عبد الغني المقدسي 612هـ وفقيه العراق ناصح الإسلام أبا الفتح نصر بن فتيان الشهير بابن المنى.تلاميذه:كثر تلاميذه جدًا ومن أشهرهم شهاب الدين أبو شامة المقدسي- والحافظ زكي الدين أبو محمد المنذري- وغيرهما. من أقوال العلماء فيه:قال أبو عمرو بن الصلاح: ما رأيت مثل الشيخ الموفق.وقال ابن تيمية: ما دخل الشام - بعد الأوزاعي - أفقه من الشيخ الموفق.
وقال المنذري: الفقيه الإمام، حدث بدمشق، أفتى ودرس، وصنف في الفقه وغيره مصنفات مختصرة ومطولة.وقال الذهبي: أحد الأئمة الأعلام. تصانيفه:المغنى, الكافي في فقه الإمام ابن حنبل, الشرح الكبير على المقنع,مختصر منهاج القاصدين...
زاد المعاد في هدي خير العباد
زاد المعاد في هدي خير العباد - الامام ابن قيم الجوزية: هو الشيخ الإمام العلامة شمس الدين محمد بن أبي بكر بن أيوب الزرعي إمام الجوزية وابن قيمها، قال عنه ابن كثير رحمه الله: ولد في سنة إحدى وتسعين وستمائة فسمع الحديث من الشهاب النابلسي , والقاضي تقي الدين بن سليمان , وأبي بكر بن عبدالدائم , وعيسى المطعم , وإسماعيل بن مكتوم , وفاطمة بنت جوهر وغيرهم . واشتغل بالعلم وبرع في علوم متعددة لا سيما علم التفسير والحديث وتلقى الأصول والفقه على الشيخ صفي الدين الهندي , والشيخ اسماعيل بن محمد الحراني , فقرأ عليه (الروضة ) لابن قدامة ,و(الأحكام ) للآمدي و (المحصل ) و (الأربعين ) للرازي , و(المحرر) لابن تيمية الجد . ولما عاد الشيخ تقي الدين ابن تيمية من الديار المصرية في سنة ثنتي عشرة وسبعمائة لازمه إلى أن مات الشيخ فأخذ عنه علماً جما مع ما سلف له من الاشتغال فصار فريداً في بابه في فنون كثيرة مع كثرة الطلب ليلاً ونهاراً وكثرة الابتهال وكان حسن القراءة والخلق كثير التودد لا يحسد أحداً ولا يؤذيه ولا يستعيبه ولا يحقد على أحد وكنت من أصحب الناس له وأحب الناس إليه ولا أعرف في هذا العالم في زماننا أكثر عبادة منه وكانت له طريقة في الصلاة يطيلها جداً ويمد ركوعها وسجودها ويلومه كثير من أصحابه في بعض الأحيان فلا يرجع ولا ينزع عن ذلك رحمه الله وله من التصانيف العديدة- منها زاد المعاد و إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان و الوابل الصيب من الكلم الطيب و غيرها كثير وتوفي سنة 751 هـ.
More info →تفسير الأحلام
تفسير أحلام التفاؤل - ابن سيرين - ترجمته : هو محمد بن سيرين الأنصاري ، كنيته أبو بكر بن أبي عمرة البصري ، وكان أبوه مملوكاً لسيدنا أنس بن مالك, أحد كبار التابعين. ولد محمد ابن سيرين لسنتين بقيتا من خلافة عمر. وقد رأى ثلاثين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم .وسمع أبا هريرة، وعمران بن حصين، وابن عباس، وعدي بن حاتم، وابن عمر، وعبيدة السلماني، وشريحًا القاضي، ومولاه أنس بن مالك، وخلقًا سواهم، روى عنه: قتادة، وأيوب، ويونس بن عبيد، وابن عون، وخالد الحذاء، وهشام بن حسان، وعوف الأعرابي، وقرة بن خالد، ومهدي ابن ميمون، وجرير بن حازم، وأبو هلال محمد بن سليم، ويزيد بن إبراهيم التستري، وعقبة بن عبد الله الأصم، وسعيد بن أبي عروبة، وأبو بكر سلمى الهذلي، حيان بن حصين، وشبيب بن شيبة، وسليمان بن المغيرة، وخليد بن دعلج . قال عمر بن على الفلاس : أصلح الأسانيد محمد بن سيرين عن عبيدة وشريح.وقد ورد في فضله ومناقبه الكثير من الأخبار والآثار، تشهد جميعها بما كان عليه حاله من ورع وفقه وحفظ، وقد كان ابن سيرين وقافًا على كلامه، لا ينطق إلا بالخير وقد كان لسانه لهاجًا بذكر الله على كل حال قد كان يملك رؤية خاصة في معرفة كيف يوفق الله تعالى للعبد إلى إصلاح نفسه وكان رحمه الله متورعًا عن الفتيا على الرغم من سعة علمه وكان ابن سيرين نبراسًا في التعفف. لم يكن ابن سيرين عابدًا ورعًا تقيًّا فحسب، بل هو من التابعين الذين جمعوا بين جمال العبادة وعظمة العلم، عن عثمان البتي قال: لم يكن بالبصرة أحد أعلم بالقضاء من ابن سيرين، وقال عوف الأعرابي: كان ابن سيرين حسن العلم بالفرائض والقضاء والحساب. مع فقهه وورعه وعبادته، فقد فتح الله عليه بابًا آخر من أبواب الخير، التي لم يفتحها لكثير من عباده، ألا وهي تأويل الرؤيا، فعن وهب بن جرير عن أبيه قال: كان الرجل إذا سأل ابن سيرين عن الرؤيا قال له: اتق الله في اليقظة لا يضرك ما رأيت في المنام. مات ابن سيرين في شهر شوال سنة عشرة ومائة وهو ابن سبع وسبعين سنة بعد الحسن البصري بمائة يوم، وصلى عليه النضر بن عمرو المقرئ من أهل الشام، وقبره بإزاء قبر الحسن بالبصرة، رحمه الله تعالى وأسكنه فسيح جناته
More info →الصحيح المسند من الأحاديث القدسية
- الصحيح المسند من الأحاديث القدسية- الشيخ مصطفى بن العدوي -يترجمة الشيخ: ولد فضيلة الشيخ مصطفي بن العـدوي شلبايةفى قرية "منية سمنود" التابعة لمحافظة الدقهلية ( بجمهورية مصر العـربية ) عام 1954م.- درس كلية الهندسة قسم الميكانيكا فى عام 1977م .- حفظ كتاب الله عز وجل. رحل إلى الشيخ مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله تعالى في اليمن. - حضر دروسه من عام 1400هـ إلى عام 1404هـ تقريباً.- حصل علماً كثيراً مع الشيخ مقبل رحمه الله. رجع إلى مصر، وأنشأ مسجداً صغيراً وبدأ فيه التدريس بدأ دروسه فى البخارى ومسلم وفى التفسير والفقه. رحل إليه عدد كبير من الطلبة من داخل مصر وخارجها. بدأ فى إنشاء مسجد كبير ومكتبة كبيرة، بعد ازدياد عدد الطلاب.- له عدد من الدروس الأسبوعية في مختلف محافظات مصر. مؤلفات الشيخ: - كتب فى عدة اتجاهات منها ( فقه-حديث- مصطلح حديث-التفسير ) .- له مشروع كبير في التفسير ( التسهيل لتأويل التنزيل ) وقد صدر منه: تفسير عدد من سور القرآن منها ( البقرة - وآل عمران – والنساء – والنور – والحجرات – والقصص – ويوسف - وجزء عم – وجزء تبارك). ولهذا العمل مختصر فى ثلاث مجلدات صدر منه جزء يحتوى تفسير جزء عم واسمه ( تفسير الربانيين لعموم المؤمنيين ) و اختصارا آخر اسمه ( تسهيل التسهيل ) وهو تفسير للقرآن فى جزء واحد . -و مشروع آخر يحتوى على معانى المفردات مع الثوابت من تفسيرات الرسول صلى الله عليه وسلم لبعض الآيات مع أسباب النـزول وله كتاب في الفقه " الجامع لأحكام النساء " فى خمس مجلدات أربعة مجلدات للشرح والخامس أسئلة تطبيقية على الأربع مجلدات فى المسائل المحتواة . وله كتاب آخر فى الفقه بصفة عامة وهو كتاب اسمه ( الجامع العام فى الفقه والأحكام ) . - وهناك العديد من المؤلفات الأخرى منها: - كتاب الصحيح المسند من أحاديث الفتن والملاحم وأشراط الساعة . - وكتاب الصحيح المسند من أذكار اليوم والليلة .- والصحيح المسند من فضائل الصحابة .- والصحيح المسند من الأحاديث القدسية .- فقه التعامل مع الوالدين . - فقه التعامل بين الزوجين . - هو فقه تربية الأبناء . - "فقه الأخلاق والمعاملات مع المؤمنين " . - "أسئلة وأجوبة فى علم مصطلح الحديث مع شرح علل الحديث" .- "مفاتيح الفقه فى الدين ". - شفاء القلوب. - فقه الدعاء .وله موقع تحت عنوان http://www.aladawy.net/media
More info →المتجر الرابح في ثواب العمل الصالح
المتجر الرابح في ثواب العمل الصالح-عبد المؤمن بن خلف بن أبي الحسن بن شرف ابن الخضر بن موسى التوني الحافظ شرف الدين الدمياطي من أهل تونة قرية من عمل دمياط -ولد سنة 613 وتوفي فجأة عقيب فراق الوالد له في الخامس عشر من ذي القعدة سنة 705ودفن بمقابر باب النصر من القاهرة . كان الحافظ زمانه وأستاذ الأستاذين في معرفة الأنساب وإمام أهل الحديث المجمع على جلالته الجامع بين الدراية والرواية بالسند العالي للقدر الكثير وله المعرفة بالفقه وكان يلقب شرف الدين وله كنيتان أبو محمد وأبو أحمد تفقه بدمياط على الأخوين الإمامين أبي المكارم عبد الله وأبي عبد الله الحسين ابني الحسن بن منصور السعدي وسمع بها منهما ومن الشيخ أبي عبد الله محمد بن موسى بن النعمان وهو الذي أرشده لطلب الحديث بعد أن كان مقتصرا على الفقه وأصوله ثم انتقل إلى القاهرة واجتمع بحافظها زكي الدين عبد العظيم المنذري ولازمه سنين وتخرج به وبرز في حياته وسمع من الجم الغفير والعدد الكثير بالإسكندرية ودمشق وحلب ولازم بها الحافظ أبا الحجاج يوسف بن خليل وسمع بمكة والمدينة وبغداد وماردين وحماة وغيرها وخرج ببغداد أربعين حديثا للإمام أمير المؤمنين المستعصم الشهيد ابن المستنصر وله مصنفات كثيرة حسنة وحدث قديما سمع منه الشيخ أبو الفتح محمد بن محمد الأبيوردي وكتب عنه في معجم شيوخه ومات قبله بتسع وثلاثين سنة وروى عنه من الأئمة تلاميذه الحافظ أبو الحجاج يوسف بن الزكي المزي وقال ما رأيت أحفظ منه والحافظ أبو عبد الله الذهبي والحافظ أبو الفتح محمد ابن محمد بن سيد الناس والحافظ أبو عبد الله محمد بن شامة الطائي والحافظ الوالد رحمه الله وكان الحافظ الوالد أكثرهم ملازمة له وأخصهم بصحبته هو آخر خلق الله من المحدثين به عهدا ودرس بالقاهرة لطائفة المحدثين بالمدرسة المنصورية وهو أول من درس فيها لهم
More info →الجامع لشعب الإيمان
الجامع لشعب الإيمان - الإمام الحافظ البيهقي- ترجمة البيهقي -ترجمة الإمام البيهقي: هو الإمام الحافظ العلامة شيخ خراسان أبو بكر أحمد بن الحسين بن علي بن موسى الخسروجردي البيهقي صاحب التصانيف. كان واحد زمانه، وفرد أقرانه، وحافظ أوانه، ومن كبار أصحاب أبي عبد الله الحاكم.أخذ مذهب الشافعي عن أبي الفتح ناصر بن محمد العمري المروزي، وغيره.وبرع في المذهب. وكان مولده في شعبان سنة أربع وثمانين وثلاثمائة. شيوخه:أبو الحسن محمد بن الحسين العلوي, وأبو طاهر محمد بن محمد بن محمش الزيادي، أبو عبد الله الحافظ الحاكم، وأبو عبد الرحمن السلمي، وأبو بكر بن فورك، وأبو علي الروذباري، وأبو بكر الحيري، إسحاق بن محمد بن يوسف السّوسي، وعلي ابن محمد بن علي السقاء، وأبو زكريا المزكي، وخلق من أصحاب الأصم، وأبو الحسين بن بشران، وعبد الله بن يحيى السكري، وأبو الحسين القطان،, وأبو عبد الله بن نظيف، الحسن بن أحمد بن فراس.تلاميذه: حفيده أبو الحسن عبيد الله بن محمد بن أبي بكر، وأبو عبد الله الفراوي، وزاهر بن طاهر الشحامي، وعبد الجبار بن محمد الحواري، وأخوه عبد الحميد بن محمد، وأبو المعالي محمد بن إسماعيل الفارسي، وعبد الجبار بن عبد الوهاب الدهان، وآخرون.مصنفاته:قيل: إن تصانيفه بلغت ألف جزء، سمعها الحافظان ابن عساكر، وابن السمعاني من أصحابه.وأقام مدة ببيهق يصنف كتبه.وهو أول من جمع نصوص الشافعي، وأحتج لها بالكتاب والسنة.وقد صنف مناقب الشافعي في مجلد، ومناقب أحمد في مجلد، وكتاب المدخل إلى السنن الكبير، وكتاب البعث والنشور في مجلد، وكتاب الزهد الكبير في مجلد وسط، وكتاب الاعتقاد في مجلد، وكتاب الدعوات الكبير، وكتاب الدعوات الصغير، وكتاب الترغيب والترهيب، وكتاب الآداب، كتاب الإسراء، وله خلافيات لم يصنف مثلها، وهي مجلدان، وكتاب الأربعين.حضر في أواخر عمره من بيهق إلى نيسابور وحدث بكتبه ثم حضره الأجل في عاشر جمادي الأولى من سنة 458 ه فدفن ببيهق ناحية من نيسابور
More info →
تواصل معنا
Contact Us
تواصل معنا
le manuel du résident ORL